أقسم بالله إني مش بتكلم عن شخص، ولا بتكلم قدّام ناس ممكن تقرا تعليقي، لااااااا، أنا بكلم ربّنا، وهو اللي شايف وشاهد على كلّ حرف بقوله أو بكتبه، أو كتبته قبل كدا، أو هفضل أكتبه وأقوله لغاية ما روحي تقابل ربّنا. لأسباب كتير أوي، إنّي بتكلم عن قيمة اللي أخدته في الجلسات دي، مش عن شخص.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وكان فضل الله عليك عظيما)
من فضل وكرم ربنا عليا أنى اخذت الجلسه الفرديه
مع مستر بسام
لتكون نقطه تحول لبدايه حياه جديده كلها
.أقولها بكل صراحة والله يشهد على ما أقول من يأخذ الجلسة مع حضرتك يشعر أنه في حضرة الهية اثناء الجلسة هنالك نووور يعم أجواء الجلسة وأحساس بالامان والسلام والطمأنينة تمنحه لتلاميذك وانت تتحدث معهم ،
سألونى عن تلك التجربة
مستعدة لكل الاجابات بكافة الفئات العمرية
هتكلم عن نفسى كإنسانة قبل ما اتكلم عن منى المدربة والكاتبة. أول من نالت لقب مساعد مدرب الحياة بسام الخوري
طبيب الروح واسمحلي أهديك هذا اللقب
لان الجلسة الفردية هي بمثابة جراحة لطيفة للروح هي اكتشاف جديد للنفس
انها جلسة الغوص في اعماق روحك والتعرف على النور والحب والجمال الالهي النوراني الذي فيها
احقيقي استفدت منها لدرجة كبيرة، ان يكون لك أخ حكيم تستشيره في امر هام
الجلسة الفردية الخاصة هي طريقك لتعيش الحياة اللي بتحلم فيها و اللي بستحقها
يسألونك عن الجلسة الفرديّة،
يا معلّمي... لن يكفي بوست واحد لسرد الحديث عن هذه الجلسة، اللي بتعيد للجسد الروح
الحقيقة الاستاذ بسام ومش عارف اعطيه لقب استاذ ولا دكتور ولا معلم ولا اب ولا ايه
أنا من الناس اللي الجلسة دي عملت لي تحويل جرئ ف حياتي، وحوّلتني من شخصيّة لشخصيّة تانيه... من النقيض للنقيض،
والحقيقة، كانت السبب إنّي ألاقي نفسي، وأوصل للي كنت عايزاه، واللي كنت بدوّر عليه.